في عام 1989، على أعتاب الثورة المخملية، تعود ماري وزوجها فيكتور إلى منزلهما في براغ بعد سنوات من المنفى. بعد تعرضها لحادث سيارة، تستيقظ "ماري" من غيبوبة دون أن يكون لها أي أثر لـ"فيكتور".
في عام 1989، على أعتاب الثورة المخملية، تعود ماري وزوجها فيكتور إلى منزلهما في براغ بعد سنوات من المنفى. بعد تعرضها لحادث سيارة، تستيقظ "ماري" من غيبوبة دون أن يكون لها أي أثر لـ"فيكتور".